بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امتن الله على عاصمتنا الحبيبه الرياض بأمطار الخير بتاريخ 3-2-1434هـ وقد كانت لي جوله للاستمتاع بهذه النعمه من رب كريم الى جبال العرمه ولن اطيل عليكم
اترككم مع الصور واولاها هذه الالتقاطه لهذا الطائر الجميل ولسان حاله يقول الحمدلله على هذه النعمه
والى السماء وهذا المنظر الجميل لتكون الغيوم
فكانت الخيرات على الأرض سيول في كل مكان
اللهم اجعله صيباً نافعاً
لا تكاد ترى الارض الا وغطتها المياه في كل مكان
والشجيرات فرحه بالسقيا
فانهالت الشلالات وما اجملها
وهنا الكل فرحان بما وهب الرحمن
حتى البهائم تشرب وترفع رأسها شكراً لصاحب العطاء فلله الحمد والمنه
وهنا السحب تعانق السماء فما اجملها من مناظر
ومن بعيد نفود الثمامه تبدو على استحياء
قال تعالى ( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ )
بدون تعليق
وفي المساء عدت الى الحبيبه الرياض فكان هذا المنظر الضباب يعانق ناطحات السحاب
وأخيراً آمل ان يحوز هذا التقرير البسيط على رضاكم واستحسانكم
والى لقاء قريب بمشيئة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.